غلاف مجلة امريكية . حسبنا الله ونعم الوكيل

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه


من المعروف إنا نحن بنو الإسلام مستهدفون من قبل الإعلام الغربي مرئياً كان أو مسموعاً حقيقةً كان أم زيفاً
فالمضمون واحد والمحور واحد ولكنهم يتخذون خططاً مختلفة جميعها تندرج تحت مسمى (تشويه الإسلام والمسلمين)
فلا يخفى على أحد منا ماصدر من الرسام الدنيماركي الحقير من إساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
والجميع ندد بهذا الفعل المشين والقبيح والجميع قاطعهم و..........و...........إلخ
وظننا إننا وصلنا بفعلنا هذا إلى بر الأمان واكتفى الغرب بهذا التنديد و المقاطعة ولكنهم في الواقع لايزالون يسعون وراء هدفهم ليل نهار بلا كلل ولا ملل.
إليكم هذه الصورة التي تحملها مجلة أمريكية تتصدر قائمة المبيعات
حسبنا الله ونعم الوكيل

حربهم أصبحت مكشوفة ضد الإسلام ..

ولكن نسأل الله أن يجعل تدبيرهم في تدميرهم ..

لا ويقولون التخطيط السري الامريكي ما صار سر هذا صارت خططهم مكشوفة منذو زمن بعيد من ايام الاستحلال الصهيوني حسبنا الله ونعم الوكيل .
وبعدين لا تخافون عندنا الحمدالله شعب وعندنا امن وامان وعندنا حكومة الله يحفظهم لنا وينصرهم على اعداء الاسلام والمسلمين
ولا تحسبون ان مثل هالصورة الخائفة تخفى على ابو متعب باذن الله اطال الله في عمره
وشكرا جزيلا لناشر الصورة الاخ سيف العرب وله خالص المودة والمحبة

لعنة الله عليهم

حثالة العالم

ولكن للبيت رب يحمية

نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وأن يقينا شرورهم

اللهم عليك بأعدائك فإنهم لا يعجزونك

اللهم وحد صفوف المسلمين ووحد كلمتهم على الحق

اللهم آمين

مشكورين على تواجدكم الكريم
ونسأل الله ان يرينا فيهم عجائب قدرته
تقبلوا أطيب التحايــــــــــا

أسال الله أن يرد كيدهم في نحورهم وان يشل اطرافهم ويعمي ابصارهم وان يعذبهم أشد العذاب في الدنيا قبل الاخره سلمت يداك اخي سيف العرب تحياتي همـ المشاعر ـس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همـ المشاعر ـس

أسال الله أن يرد كيدهم في نحورهم وان يشل اطرافهم ويعمي ابصارهم وان يعذبهم أشد العذاب في الدنيا قبل الاخره سلمت يداك اخي سيف العرب تحياتي همـ المشاعر ـس

اللهم آمين

مشكوورة همس المشاعر على تواجدك

ولكِ أطيب تحيـه

وللبيت رباً يحميه

ألف شكر لك
سيف العرب

حيح انهم حاقدين على الاسلام والمسلمين ولهم مخطط في ذلك لاكن الكعبة المشرفه بعيده عليهم لان للبيت رب يحميه