من نصدق فيهم ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله

ينام شخص ويستيقظ في وقت مبكر , أو في ساعة محددة

من الليل والنهار كل يوم

كما لو أن هناك منبه ما يعينه على ذلك

وحتى اذا تنقل وتغيرت ظروفه الطبيعية

فلم يعد يرى الضوء أو الشمس ولم يعد يعرف الوقت

ليلا أو نهارا وحتى أذا تغيرت مهماته اليومية ,

مندراسة الى وظيفة , فأن اجهزة الجسم تقوم بدورها الطبيعي

فتراه ينام ويستيقظ في نفس الوقت الذيكان قد اعتاد عليه

اشغل العلماء هذا الأمر , حتى يقال انهم اكتشفوا

ان هناك ساعة حيوية داخل اجسامنا

سموها (بالساعة البيولوجية للجسم )

ونلاحظ ان من يقيم من ابنائنا خارج المملكة في دول الغرب البعيدة

لمدة حتى لو لا تقل عن شهر!!

حين عودته لبلادنا يظل مدة اسبوعين , وهو يتعذر

بفارق التوقيت , وتكيف الساعة البيولوجية في جسمه , على نظام

تلك الدولة يسهر الليل وينام النهار , ونلمس له العذر في تضييع

المصالح الدنيوية وقد تلحقها الدينية

ونعتذر ب مبدأ (النائم حتى يستيقظ )

بسبب ما يسمى بـ (Jet lag)

وهنا مع أول ايام الأجازة

للطلبة والموظفين ولا يهون المعلمين

تتكيف الساعة البيولوجية (سريعا) مع نظام الإجازة

المخالف لنظام الكون
(نوما بالنهار, وسهرا بالليل)

وانتكاس الفطرة السوية بجعل الليل نهار

بعضه عمار , وأكثره دمار

أين دور الساعة البيولوجية اذن ؟

ايام ما كنت طالب في الكلية العسكرية
كنت اطلع يوم الاربعاء بعد الظهر و احضر للكلية
يوم الجمعه مساء
و ايام الاسبوع كلها بالكلية
خلال الويكند اليومين احيانا و الله ما تعدى فترة النوم اكثر من 4 ساعات
مقسمها على يومين

يعني لا ساعة بيلوجية و لا هم يحزنون اذا يبي يصحى بيصحى ما يبي بيتعذر بأي شيء

و احيانا اكون مشغول و اظل سهران اكثر من 36 ساعة
و بعدها انام 24 ساعة

يعني هيك و ما هيك

تنظيم الوقت نوماً وصحياناً مهم جداً وهو كل الساعات البيولوجية ..
متى ما تعودنا على النوم في وقت معين وكذلك نصحى بوقت معيّن فأكيد راح نمشي تمام ..
ولكن للأمانة قد يحدث إختلاف حقيقي ويُسبب لخبطة ..
الأول وقت السهر كما ذكرتي وحينها أكيد راح يطول النوم وبالتالي يكون هناك بيولوجية جديدة..
الثاني لمن كان بدولة وقتها يختلف عن وقتنا ومن كان بمثل هذا الظرف هو يحتاج لوقت بسيط حتى
يدخل بتنظيمه الإعتيادي ويمشي على نظام بلده الذي وصل له ..
إذن الساعة البيولوجية حقيقة ولكن يمكننا تكييفها لا أن تكيفنا هي ..
تقديري ..

لا أعلم عن الساعة البيولوجية للجسم شيئاً أو بالأصح غير مقتنع فيها وفي مقولتها ولم تمر عليّ سواء بالاعتياد أو بغيره ؛

اللي أعرفه أن النوم يأتي بالإرادة والراحة أحياناً وبالتعب والغلبة أحياناً أخرى والاستيقاظ كذلك يأتي بمقومات أو بإهتمام أو بمساعدات ؛

والله يبقي لنا في الأهل والمنبهات ؛

بالعامية لأداء الصلوات أو عندك مدرسة أو شغل أو عمل قبل النوم بتوصيّ على وقت الصحيان أو تأخذ إحتياطك بتوقيت المنبه ؛ وغير كذا ما بتصحى وخاصة إذا كان وقت النوم قصير ؛

من الطبيعي أن وقت النوم ومدته تختلف في أيام الدراسة والعمل عنها في الإجازات ؛
والبعض طبيعياً يتكيّف مع ذلك والبعض الآخر يصعب عليه ذلك ؛
هذا ما أراه ؛ والله أعلم ؛


شاكرين ومقدرين .

وعليكم السلام

الحقيقة لا املكـ العلم اليقين
لكنني اعتقد بأن البيئة والاجواء المحيطة مؤثرة على طريقة حياة الشخص ومنها النوم
اذا لم تكن هناكـ علّة كَـ الأرق وغيره ,, في تصوري أن الانسان قادر على التكيّف مع النوم وهو من يخضع الساعة البيولوجية وليس العكس
هناكـ اناس - وانا منهم - يصعب عليه النوم بعد تغيير فراشة ولكن هذا لا يتجاوز ليلة واحدة بعدها تسير الامور طبيعية ,,
ربما هذه اعذار لتبرير السهر والله اعلم


تقديري لكـ اختي

تتعطل الساعة البيولوجية للجسم في أول يوم من الإجازة ..

ثم تعود بالعمل ثاني اسبوع من الدوامات ..

هكذا أشعر ..

شكراً لكــــ

من وجهة نظر شخصية ليس لديها الخبرة الكافية بذلك قد يعود السبب في ان ظروف الإجازة غير ظروف العمل حيث تكثر المناسبات والتنقلات من مكان إلى مكان آخر فيكون الجسم حينها مجبراً بيولوجياً للتأقلم مع التوقيت الجديد وذلك لا يعتبر تبريراً مقنعاً للتقصير في النواحي الدينية واليومية ...
تقديري ...

لانصدق احد منهم .
من اراد ان ينام نام ومن اراد ان يصحى يصحى ولكن حسب توجهه وحرصه فان كان حريص على الصلاة فلن ينام عن فرض بل يصلي ثم ينام وان كان غير حريص فلا عذر له يقول ما يقول فعذره مرفوض عند الله قبل الناس .

شكرا لك .

خخخخخخخخخ
الله يجزاك كل خير.تذكرت الساعه الخراشيه زمان كانت تخرش عقل الواحد.صوتها مثل جرس المدرسة.لو كنت مواصل يومين تصحيك من اعز النوم.اما الساعه البيو لجيه.اذكر شخص كان في غيبوبه ويفيق وقت الاذان سبحان الله...

شكرا لكم طيب الحضور وكرم التفاعل

واسأل من جعل الليل سكنا والنهار مبصرا

ان يجعل ساعاتنا معينة لنا على طاعته ورضاه شاهدة لنا لا علينا

ويرزقنا ساعات التوبة النصوح قبل الموت
ويتقبلها منا جميعا

إنه ولي ذلك والقادر عليه

الساعه البيولجيه مثبته علميا
وقد نوقش هذا الكلام في مؤتمر منظمة المؤتمر الاسلامي
وقيل بان هذا صحيح..

لكن ثبت ايضا ان هذه الساعه خاضعه لتصرفاتي وليس العكس
فهي تكيف الجسم على تصرفاتي ..

فمثلا اذا سهرت ليلتين فهي تتأقلم مع هذا الحال ..


اما بالنسبه للسفر للخارج
فإن نظام البلدان هو من يجبرنا على التكيف
فمثلا بعض البلدان ما يكون فيها سهر ولا مغريات
سهر الا نهاية الاسبوع,,
ايضا اذا نعس في الجامعه يطرد فورا وقد يحرم اسبوع
اذا تكرر..


وعلى كل حال ترى حنا اذا رحنا برا نطبق كل ما يبغون
حتى لو حرام واذا عدنا لبلدنا
مارسنا قلة الشيمه في كل شيء,,