كيف تقتصد في الإنفاق دون بخل ..

1) قم بشراء ما تحتاج فقط فهناك من يصابون بحمى الشراء عند زيارة المتاجر..
لهذا إذا كنت ستقوم بزيارة متجر للأطعمة فاحرص على تناول وجبة دسمة قبل الزيارة ..
حتى لا تبدو لك المنتجات جذابة رغم عدم أهميتها لك ..
أيضاً تعرف على الأشياء التي تنقصك حتى لا تقوم بشراء أشياء غيرها..
2) ابحث عن التخفيضات في المتاجر وذلك في المجلات والصحف أو بإعطاء بريدك الإلكتروني
لأحد المتاجر التي تعلمك عند قدوم موسم التخفيضات..
3) قم بشراء الأشياء التي تدوم أطول مدة وفي نفس الوقت سعرها غير مبالغ لتوفير أكبر قدر من المال..
4) إذا أردت شيئاً ما، فابحث عنه في الأماكن التي تبيعه بأسعار مخفضة لتوفير المال..
ولا تمل من البحث عنه في تلك الأماكن والمتاجر..
5) استخدم سيارة لا تستهلك الكثير من الوقود وقدها بسرعة متوسطة..
إذا انتهيت من القراءة أو البحث عن شيء في غرفتك قم بإطفاء مصباح الغرفة لتوفير الطاقة..
أعد استخدام المواد البلاستيكية كعلب العصائر أو قم ببيعها لمصانع إعادة التصنيع..
..
أتوقع لو حاولنا نعيش أو نتعايش بكذا فما راح نحس طعم الحياة ..
والسبب أن الطبع يغلب التطبّع ..
تقديري ..

اقول يا زين قسم الشوكلاطات اللي في بنده بس ..

هههههههههههههههههههههههه
اساساً الاشياء الي نحتاجها ننزل وننساها وناخذ اشياء ماكانت ع بالنا


شكراً ابو ريااان ...

نوااااااره ..
شيخة بني عمرو ..
أجل أثبتوا النظرية الشرائية العامة بكل جدارة ..
شكراً ولكم تقديري ..

طيب وش رأيك في اللي يسوي رجيم
وبس يشوف لوحة المطعم ويوقف في اقرب موقف
عندنا دواعه الله وكيلك يابو ريان
أفضل طريقة للتوفير لاتأخذ النسوان معك السوق قدر الإمكان
وعلى مسوؤليتي إن توفر حق شهور قدام

أبو فنّك راعي رجيم
يا رجال إدبغ حدك حي ولا تهتم ..
أما نزول السوق بدون النسوان فما تجي
لأن الوحدة مكتوب في جبهتها سوق

أبو ريان
يجب الذهاب إلى السوق مباشرة بعد الغداء أو العشاء
ويجب التقيد بقائمة للأشياء التي يجب شراؤها
ولا نطيل البقاء بأماكن التسوق حتى لا نقع في اغراء البضائع المطروحة
هذه فقط طريقتي في التسوق والحمدلله وأحدد المبلغ المالي الذي لا يجب تجاوزه
وقد نهى الله نهيا صريحا عن التّبذير، قال تعالى:{إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً} [الإسراء:27].
جزيل الشكر على هذا الطرح القيم

أم وائل ..
طريقتك وسياستك الشرائية ممتازة جداً وأهنيك عليها ..
الأكيد أنه لايوجد نفي بوجود من يمشي بسياستك وبشكل كبير
ولكن بالعموم نجد أن أهل النقيض أكثر ..
فعلاً التسوّق ثقافة وفن ولكن أحياناً ما باليد حيلة ..
شكراً ولك تقديري ..

عواافي ع الطررح الرائع أبا ريان،،

لكن ما حولك أحد حنا بس نروح للسوق نشتري غرض وطلعنا منه بعشرين،،

الله يعطيك العافية

يقول حزم والا ماتحزم والله اني مفشلك النسوان مثل ردار الصحن شف الى فين يصل هههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

أم وائل ..
طريقتك وسياستك الشرائية ممتازة جداً وأهنيك عليها ..
الأكيد أنه لايوجد نفي بوجود من يمشي بسياستك وبشكل كبير
ولكن بالعموم نجد أن أهل النقيض أكثر ..
فعلاً التسوّق ثقافة وفن ولكن أحياناً ما باليد حيلة ..
شكراً ولك تقديري ..

أبو ريان

ديننا قد قنن لنا كل شيء
ورغم تعدد النظريات التي تصدت بالحلول لحمى الاستهلاك الترفي إلا أنها تكاد تتفق على دور التوجيه والتثقيف الفكري لتعديل سلوكيات المجتمعات وضبط تصرفاتها نحو الاستهلاك المتهور والتفريق بين حاجاتنا الحقيقية من الوهمية.
تعديل الدافع والقناعة يكاد يكون العامل الأهم في التغلب على شره الاستهلاك .. وبالطبع لا تجد أحكم ولا أنصع من التعاليم الإسلامية في ترسيخ قناعة تامة بالترشيد في أمورنا كلها وتفعيل دور سلم الأولويات بتقديم الأهم على المهم، والنظر للاستهلاك على أنه عبادة وطاعة وغريزة فطرية إذا اتسمت بالانضباط دون إفراط ولا تفريط.
ولسنا في حاجة لأن ندلل على أن الإسلام اعتبر الاستهلاك وسيلة وليس غاية، وإنما وقفت الشريعة الغراء موقف الخصم مع الاستهلاك المذموم المعني بالكماليات والإغراق في الملذات حتى صار الغاية والهدف، خاصة وأن جشع الإنسان لا يرتوي.
واليوم نعيش أزمات أحدثها العالم الاستهلاكي الأجوف من تآكل للموارد الطبيعية وارتفاع معدلات التلوث البيئي ومشاكل التخلص من النفايات.

أخي تقبل تعقيبي
لك احترامي

صدقت ام وائل !!

لا تخرج من البيت الا وانت متغدي او متعشي والدليل شهر رمضان نتقضى العصر ونكتشف بعد المغرب ان كل ما شريناه مضرووووووووووووووب

لكن يطيب لي في هذه الحلة او المناسبة ان اهنئ صاحب العظمة والانسان الذي مهما تحدثت عنه فلن اوفيه حقه ذلك الرجل العظيم وصاحب الهمة العالية

صحيح انه عدوي اللدود تحدثاً وكتابة !!
لكني والله احبه من قلبي وهو ( البخيل / الحريص )
نعم انه اعظم رجل وهو خير من يمسك ماله
مشكلته الوحيدة انه لا يوجد لديه مكان معين او وجه محدد ولكن سوف يأتي يوماً والتقي به ثم يخبرني كيف يمسك ذلك الريال كما يمسك الصقر فريسته .. لكم التحيــــ@

Ŗḿậđ ẢŁĵЯђ..
أرحب هلابك والله يعافيك ..
وصدقت بما قلت وتنشد عن الحال هذا هو الحال ..
بن ظافر ..
أما أنت فقسم إن ودي إنك في السوق 24 ساعة ..
ما هو عشان شئ إلاّ عشان نرتاح منك وتنشغل عنا وما غرك
نورتوا يا أحبه ولكم تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

أبو ريان

ديننا قد قنن لنا كل شيء
ورغم تعدد النظريات التي تصدت بالحلول لحمى الاستهلاك الترفي إلا أنها تكاد تتفق على دور التوجيه والتثقيف الفكري لتعديل سلوكيات المجتمعات وضبط تصرفاتها نحو الاستهلاك المتهور والتفريق بين حاجاتنا الحقيقية من الوهمية.
تعديل الدافع والقناعة يكاد يكون العامل الأهم في التغلب على شره الاستهلاك .. وبالطبع لا تجد أحكم ولا أنصع من التعاليم الإسلامية في ترسيخ قناعة تامة بالترشيد في أمورنا كلها وتفعيل دور سلم الأولويات بتقديم الأهم على المهم، والنظر للاستهلاك على أنه عبادة وطاعة وغريزة فطرية إذا اتسمت بالانضباط دون إفراط ولا تفريط.
ولسنا في حاجة لأن ندلل على أن الإسلام اعتبر الاستهلاك وسيلة وليس غاية، وإنما وقفت الشريعة الغراء موقف الخصم مع الاستهلاك المذموم المعني بالكماليات والإغراق في الملذات حتى صار الغاية والهدف، خاصة وأن جشع الإنسان لا يرتوي.
واليوم نعيش أزمات أحدثها العالم الاستهلاكي الأجوف من تآكل للموارد الطبيعية وارتفاع معدلات التلوث البيئي ومشاكل التخلص من النفايات.

أخي تقبل تعقيبي
لك احترامي

أم وائل كل ما قلتي درس مجاني ومبهر ورائع وصحيح ..
المشكلة بمن يسمع ويقتنع ويقرأ فيّتبع وإن كان الكل في الإساس على أتم العِلم بذلك ..
قلتيها بآخر ردك ( أزمات أحدثها العالم الإستهلاكي ) ..
يمكن إستخدام هذه المقولة بعيداً عن تآكل الموارد الطبيعية ومعدلات التلوّث واستخدامها
في مضمون التسوّق تحديداً بأسلوب آخر ..
بمعنى أن هناك عالم إستهلاكي جرف الكل لتياره بلغة الشراء فجعله علّة لكل مجتمع ..
بصراحة نحن كسعوديين إلاّ النادر نقع تحت مستوى هذا التيار للأسف ..
تقديري ..

انا أحب اتسوق الصباح بس ، لأنه كل شيء نائم
حتى الباعة اللي إبتساماتهم منافقة ( بعد نايمة )، أظن أجمل ذهاب للسوق الصباح
بيجي واحد ويقول عندي دوام ، الويكند موجود وكمان منتصف الشهر افضل وقت
يعني ما الواحد يكون مع الخيل ياشقراء وقت الراتب ينزل يتسوق .

هذا واستغفر الله لي ولكم ،