||||| مـــن أمــــن العــقـــوبــــة ياهــيئـــة أســـــاء الأدب!||||

بسم الله الذي ميّز الانسان بالرّشد
وجعله يفرّق مابين الهزل والجـدّ

عقول تصدّق اللاّ معقول!!
لانعلم الى متى وبعض العقليات في سبات........وكأنّها تنتمي لمن لاعقل له مثل جماد أو نبات.........والسيناريو لازال له فصول
فتاة تتخيّل واهمة أنّها محبوبة العاشـق.......الذي أمطر فؤادها بعذب كلام وبادلته التّراشق.........وتمكّن منها خيال القـــول
هل سألت نفسها سؤالا دائما يفرض ذاته.......ماهي نهاية علاقتها بشخص يفكّر فقط بذاتـه.........فزواجها لديه غير مقبـول


هذه صورتي اذن فاكتب نهايتي!!
ليت خاوية اللبّ من نظيراتها تعتبر.........ليتها تعرف قيمتها كأنثى بأنّها كنز مستمرّ.......شريطة العفاف وحسن السـلوك
تبعث بكلمة المرور لمبتزّ تميّز بالدّهاء........دخل حياتها من باب قلبها الذي يتبع الأهواء.......وتعتقد حينها انّها من الملــوك
تنسلخ من رداء العفة فعليها الـــسلام.........ستتنقّل حتما بين دور رعاية الفتــيات لتـنام........ودوما تصبح مكانا خصبا للشّكوك


عاقبوها مثلما تعاقبوه!!
من اشترك في الجرم فالعقوبة مشتركه..........عقاب واحد دون الآخر عقوبة صحّتها مشكوكه..........والستر يشمل الجنسيـــن
وان أرادت الهيئة محاسبة كلّ مقصّـر..........فالذّكر مثل الأنثى جرما وكلاهما أبدا لم يقصّـر..........والاّ فالتحيّز رأي العيــن
مثلما تعاقبه عاقبها لتتّعظ من القـادم..........فعفوك عنها وحسابك له يجعل السّلوك يتفاقـم.........لاسيّما أنّنا في بلد العادلين


ومضتي!!
الحبّ حقيقة وليس وهم ولكنّ صفاء نواياه هو الأهمّ!!