تقرأهامن اليمين مدحاً وتقرأها من الشمال ذماً

قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا
وعندما تقرأها من اليسار إلى اليمين تكون ذماً .

من اليمين إلى اليسار في المدح

طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا = رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبــوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ = سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا = حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا

من اليسار إلى اليمين في الذم

رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ=حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا = خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ = كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبوا

لاهنت يالمعذور لاهنت

سلمت على النقل الجميل

ونتتظر مشاركاتك القادمة


فالك الطيب

المعذوووور

وبكل المعاني ليست فقط من اليمين واليسار
اتت رائعه

رعاااااك الله ولك تقدير اخوك

احترامي لك

المسكت

سلمت اخوي على النقل المميز

تحيتي

سلمت يالمعذور

وحضور طيب بموضوع أطيب


ونتمنى تواجدك بشكل مستمر

وتحياتي لك

أنا ماقلت لك إنك مجنون ...

حتى ما تنقله رائع رعاك الله

يا جماعة أن غيرت اسمه من المعذور إلى المجنون مجازاً

لأنه متمكن في ما يكتب وفي ما ينقل

فعلا رائعه


لك اطيب المنى المعذور