وكآإن حَلمآ , . . . . . . . !

.
.
.
.
.
.
.
.

عشق ُ لآإ ينتهي , . . . إسستبآحه آحرف آلقآموس آللغوي , . !
لـ ننتششي معآ َ روعتهآإ في وصفك حبيبي , . . . . ولكنهآإ ,
لم تسعفني آبدآ , . . خجلت جدآ , من فششل محآولتي آلتآفهه هذه آمآمك ,
كـ طفلة فششلت في إرضآء آمهآ , . . لـ تكن عند حسن ظنهآإ , .
لـآ آعلم مآكآن يجب فعله , . ؟ ولكنني , بدون آن آعي مآ حدث , . رأيت نفسسي
بين آحضآنك , . آشهق لـ يستوعب صدري , آكبر كميآت ممكنه من آنفآسسك ,
, آستجمعت جميع قوآي لـ آعي و آشعر بكل لحظه و آنآ جآنبك , . . .
حيث هنآك على ذلك آلشآطئ ولدت حبيبي من جديد , . . . .
آدمنتك لـ درجة آن عقلي بآت يترجم رآئحتك , . بـ سهوله , كـ آلمولود ! , .
آستنزفت حوآسي , و دعوت آعضآئي لـ ننهض جميعآ , ونلقي على مسآمعك
ذلك آلحديث آلعششقي , . . لآء , نسسيت , لآ آ بد آن آوقض وجدآني , و حآسآتي
آلسسبع , لـ آخر سسآجدة على آلآرض , . و آحمد ربي و آآششكره , على نعمته هذه ,
نهضت بعدهآ , لـآ آعي مآذآ نفعل , وكيف , ولـ مآذآ , ولكن ! آحببتك , . . .
آلممت بكل طقوس آلعششآق في آلششرق و آلغرب , . لـ آطبقهآ , . . لـآ آعلم ,’ هل هذآ
جنون مني , . . آم مبآلغه , . . .
وحيث هنآإك , آنهض و آنت , و آجر بـ آذيآل آلفرح لآ آلخيبة , إلى ذلك آلششآطئ , آشعر
بـ حبآت آلرمل تتسسلل بين آصآبعي , وكأنهآ آلهوآء بين آصآبع طفل , . . مولود ؟ ,
و آطلب منك آن تتمنى آمنية يتيمه , لـ نمسسك آيدينآ , . ونرمي خلفنآ قطعة آلنقود
آلصغيرة تلك , في آلمآء , ونتمنى , . . , . .
سسألتك و مآكآنت هي أمنيتك , . . آجآب ّ , ولمآذآ أجيبك , . . آجعليهآ لـ آلزمن , خوف
آن آنطقهآ , . وتتطآير , ذرآت مع آلهوآء , فـ آفقدهآ , . ؟
آحببتك , . ولـآ آعلم كيف , و آين , ولمآذآ , ومتى , . . . . . . !
وكأن حبك كآن تلك آلفطرة آلتي ولدت عليهآإ , ولم آجدهآإ و آتعمق فيهآإ , . . , إلآ حين كبرت
, هل تعلم , . ؟ لـآ آريد آلتفكير بيني و آنآ , . آخآإف , من آلحسسد , . ! وكيف مآ آحسسد نفسسي
على هذآ , . وكأنك شيء من آلغير متوقع في حيآإتي وحصل ! , . . .
ومآرأيك آنني , حتى في آحلآإمي لم أتجرأ بأن أفكر في ششخص مثلك , . . . و أرآك وآقعآ , . .
آششتآقك دآئمآ , . . و آعششقك آبدآ , . . . فـ يآرب , , . . . . . ! آجعله سعآدة , . . دآئمه لآإتنتهي
, . . . . . . . ؟