كثيرٌ من رجالات دول العالم وليس العالم العربي فقط يجلسون هذه الجلسة ( جلسة العجائز ) ..
كثير من الدول تقع تحت مخطط سيئ وقوي ..
ألم يقولوا منذ زمن طويل بأن هناك دول عُظمى لديها خطط على مدى 50 عام قادم ..
هذا يعني بأن هناك من سيكون صاحب جلسة ويعطي رأيه بالوضع ومن ثم يأتي آخر ويقدم تحليله ..
لماذا ؟
لأن الأمر كذلك طيب ولاّ غصيب ..
اختصر لك رأيي : ممكن نرى التخطيط قادم باتجاه معيّن وعندها لا يوجد استطاعة بوقفه فما بالك حينما يقع أصلاً ..
..
هذه قوى تعمل على إدارة العالم وليست مزاجات ونوايا هي التي يمكن أن تحل الوضع بكلمة أو بفعل ع الماشي..
هناك مصالح وهناك أولويات تجعل كل طرف يلتزم بما يجب عليه فقط حتى وإن لم يكن راضياً ..
ولذلك يهون الوصف بكونه بجلسة عجايز ولا تروح الجلسة كلها ..
رجاء فكينا من هالمواضيع عشان ما تودينا في داهية الله يخليك ..
تقديري ..
|