ياحبني لك يا ابو ريان ولا عدمتك
هذا طال عمرك (ابو حسن سد الوادي)
على ضفاف سد بني عمرو وترى الخرف كان عازم عليه ناس في المفوضيه
وكان الخروف يبي ينتقم عارف إن الموت جاه قال يعيد بابو حسن قبل يعيدبه
وفي رواية إخرى إن الضيوف بعد ماشافو المنظر حلفو مايحللهم
وأحد يقول إنهم شردو خوف من الخروف المصيبه
وأبو حسن كريم الله ربنا وربه مارقد ذاك الليل خصوصاً بعد ماعرف إن الضيوف افلحوا
|