عندما أجد لمشاعري فرصه للهذيان
تأتي عاطفتي بعذوبه وينتاب أحاسيسي
الاسترسال فأحياناً أجد ماتجود به القريحه صالحاً للنشر وأحياناً إخرى
لا أشد موضعاً لذلك لا لشي إنما لقناعتي الشخصيه بأن هُناك أشياء خاصه في داخلى تمنع ذلك
فبين أن أنثر وأن انتثر أتنثر
شكراً لك باشا مهندس ولا عدمناك
|