أؤيد بكل ما أوتيت من قوة
ومن اراد الله به خيرا رزقه فقه الحياة واختار له عقل ينفعه
ويدله على ما فيه خير لدينه ودنياه
وديننا ما نهانا عن شئ الا لمصلحتنا ومنفعتنا
ولا نتغر بثناء الناس على حفل ال فلان وال علان

من بسط الله لهم في المال والرزق فطغو وبغوا واسرفوا


وقلدهم السذج من بسطاء الناس وتحملوا الديون
لمجارات وطاعة امر المسرفين
وليس كل من زادت امواله وطغى بها وامهله الله انه رضى منه
قد يكون استدراج نسال الله السلامة والمعافاة
وما اكثر القصص في وقتنا الحالي من حولنا

وليست القضية تكون مقتصرة في بيوت وعلى العوائل المقربين فقط
يجب ان تكون قاعدة (لا تسرفوا )هي الاساس
حتى يطرح الله البركة
ونتحرى محبة الله ورضاه وهي المكسب الكبير

واذا الناس قالت ماقالت وانتقدت
حتى لو كنت املك المال ولا اضطر للدين والسلف
هل هؤلاء الناس الذين حسبت حسابهم في الدنيا وخشيت نقدهم

سيقفون معي حينما نصطف فرادى ويعتذرون لي يوم العرض الاكبر؟
وننظر الى اعمالنا تعرض علينا
قطعا لا
شكرا لك والحديث ذو شجون
ويحتاج العودة مرارا