اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزدية
اولا
ان عدد الاولاد او البنات
سواءكانوا سكون او فتون فقد كتبهم الله قبل
ان يعرف ابوهم امهاتهم ودوره رعايتهم وتربيتهم
لانه هو من سيسأل عنهم
كلاااام رائع وعين العقل والله يعين ,, بس ودي نربيهم زين !
ثانيا
كنت بقول شئ (خفت )وبدلته بهذه القصة لانه
الحمد لله انكـ ما قلتيه شكله يزعّـل مثل علم جورية
والا يخـرّع مثل علم ذات الشان < جل احترامي لكـِ ولهن .
خذ هذه القصة من قصص التاريخ
والله اعلم عن صدقها
قال الأصمعي :
قلت للرشيد يوماً بلغني يا أمير المؤمنين أن رجلاً من العرب طلَّق خمس نِسوةٍ ،
قال الرشيد :
إنما يجوز ملك رجل على أربع نسوة فكيف طلَّق خمساً،
قلت :
كان لرجلٍ أربع نسوة ، فدخل عليهن يوماً فوجدهن متلاحيات متنازعات ـ وكان الرجل سيء الخلق ـ فقال :
إلى متى هذا التنازع ما إخال هذا الأمر إلا من قبلك ـ
يقول ذلك إلى لإمرأة منهن اذهبي فأنت طالق !
فقالت له صاحبتها :
عجّلت عليها بالطلاق ، ولو أدّبتها بغير ذلك لكنت حقيقاً ،
فقال لها :
وأنتِ أيضاً طالق !
فقالت له الثالثة :
قبّحك الله ! فو الله لقد كانتا إليك مُحسنتين ، وعليك مفضلتين !
فقال:
وأنتِ أيتها المعدِّدة أيادِيهما طالقٌ أيضاً ،
فقالت له الرابعة ـ وكانت هِلالية فيها أناةٌ شديدة –:
ضاق صدرك عن أن تؤدب نساءك إلا بالطلاق !
فقال لها :
وأنت طالقٌ أيضاً !
وكان ذلك بسمع جارة له ، فأشرفت عليه وقد سمعت كلامه ، فقالت :
والله ما شهدت العرب وعلى قومك بالضعف إلا لما بلوه منكم ووجدوه منكم ، أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدةٍ !
قال : وأنتِ أيتها المؤنٍّبةُ المكلَّفة طالق ، إن أجاز زوجك !
فأجابه من داخل بيته : قد أجزت ! قد أجزتُ .
|
نعود للقصة
قصة رائعة جــدا
وقسم انه بطل اللي ما سلم منه ولو مرة جارهم
صدقيني لو بيدي ما يبقى في الحارة واحدة هههههههههه
امزح لا تؤاخذوني
اعرف قصدكـ من القصة اختنا الفاضلة
ولكن تري الأمور طيبة
وعلى ماقالوا كلام في منتدى وبس
أنا وصديقي موحدين خائفين وجلين
ولله الحمد
تقديري واحترامي