حكيمنا الغالي
تكفى ,, لا عاد تطري الوداع
امّـا الشامخة الطاهرة التي اهديتها لهذا القسم
فيكفيني منها هـــذا البيت الذي يعادل مئــة قصيدة
حبيتها حـــــــــــــــــــب اليتيم اليتيمه
اذا بكت يعـــــــــــــرف معاناته أشكان
كل التقدير وفائق الاحترام
لمفكرنا وحكيمنا ,, الذي نتشرف به جميعا
ونخشى فرقاه