من الرائع للإنسان أن ينظر من نافذة الأمل ويعيش به ..
ومن اللائق والمباح أن نسير على الأمل والتفاؤل دائماً ..
الأمل ديوان كامل لجمال دائم ..
العمل على كسر حاجز الحزن يبدأ من نافذة الأمل ..
قد لا يكون الأمل كافياً ولكنه باب من أبواب الوصول للسعادة ..
هنا أكتفي بما قاله الشاعر :
مؤيد الدين الحسين علي بن عبدالصمد الذي اشتُهر بالطغرائي ..
أعلل النفس بالاّمال أرقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وفي الختام آمل لك ولموضوعك ولكل أعضاء هذا المنتدى تحقيق آمالهم ومساعيهم على دروب الخير
واهنيك على روعة الموضوع وجمال الإطلالة من نافذته ..
تقديري ..
|