اتجهت لحكيم فطبيت في حكيم مماثل ..
أينما اتجهت العبارة ومتى ما كان الرد ومِن مَن فهو بمثابة الذوق الرفيع ..
لله درك يا سيد الموقف فلك من الحكمة وسرعة البديهة وجمال الكلمة مالك من الروعة ذاتها..
أجبت وأصبت وكتبت فأبدعت ورديت فأقفلت ..
نعم ما جاء في البيت الأخير شفاء وصفاء ونقاء ..
أسعدني ذلك الرد لاعدمتك ..
لك ولصاحب الخيمة كل زهور الربيع الفواحة الندية فهو من أتاح لنا الفرصة والجلوس هنا ..
تقديري ..
|