وهذه قصيده البدع للشاعر عائض حمودالحارثي موجهه الى الشاعر مبارك فاهد العمري (الرادار) وله فيها عدة معاني وعلى ماقيل المعنى في بطن الشاعر
جل من يجري بقدرته نسناس النسيم= قدرتــه تثبت وقـدرات غيره للزوال
شاقني برقن وضع صورته من فوق غيم = ما أحلى غيمن تمركزعلى عقلي وسال
كان ببينه فالشعر في الصوره يهيم = غير المفهموم من حال واحـكمها بحال
كل شعرن لو طلع مــن مسامات الصميم= حرك الاسماع وتصير من تحته جلال
الحجيج يطوف ما بين زمزم والحطيم = طالب الغفران والعفو والرزق الحلال
والمساعي دونها النفس وابليس الرجيم = والهواء والغى ترمي على العاقل ظلال
كلمة المعروف مفتاح للنهج القويم= لــــو تصادفها السماحه تعلت فوق عال
يـا مبــــارك كل نيه بها ربي عليم= والنوايا البيض مدهال لسلوم الرجال
السجين يون والون مـــــن فم الحشيم = ورد العًًٍقال يـــــاخوك في قيلن وقال
فكرتي عذراء وبالعذر تقدر لك تقيم = مملكه تملك بــــها مــــــــا تمًلك بالريال
[/QUOTE][/QUOTE][/QUOTE]