لم تصبح المسآجد متنزها بل
أصبحت تلقيط رزق هكذا يرى إعتقآدي الأحمق من الزآوية الأخرى !!
مؤذنو و أئمة المساجد الذين يسعون في إعلاء صوت الحق كثرو بل وتنافسو أيضاً لدرجة أن البعض من شدة حماسة لاندري ماذا يقول لو أننا لم نحفظ الآذآن عن ظهر قلب ,
رؤ أن من الواجب أن يقآم بكـل حي 45 مسجداً على أن الرقم مبالغ فية لكـن لن يصبح ضاائر على الفهم والأدراك
ناهيك عن إستحقاقات المسآجد من ضربآت محزومة صح بالخمسميآت مع بداية كل عام
وهو طبعاً من بيت مال المسلمين وينفق إلى مسلمين بالتآلي لا أرى رغبة في وجود الحسد!؟ ( من اللي تطرق للحسد!! )
وغرفة المؤذن والأمام لن تفوتني في عدم ذكرها
وهي على فكرة مسمى غرفة ؟ على شكل بيت !!
كل هذة صحيح أنها قد تدفع كتلة منا إن كان لابد من وجود دافع للحديث عن كثر المساجدة !!؟
إلى الحسد , وليس إلى إستنكار كثرتها !!
أيضاً في رمضان تكثر عليهم الحزم لأن المسلمون يسعون للخير خصوصاً في الشهر الفضيل الذي أصبح للبعض إهو المتنفس الوحيد للعبادة والطاعات وليس لزيادة العبادات فحسب
أعود لمضمون موضوعك , من الزوآية العكسية لبدايتي في الحديث
كثرة المساجد :
هي لاتشكل عائق على المسلمين وهذا ماجعل الآخوآن الذيب والمهلهل
يصدوك عن وجهة نظرك ويتحفزون لتنقيز بلوفك ,
تخيل أن تختار منزل من بين 45 منزلاً أليس أمراً في غآية الجمال ؟!
ثم إنك لن تختار إلى المنزل ذآت الجودة العالية
أيضاً تخيل ؟
كل اللـ 45 منزلاً اللتي لتو إخترت منها واحداً ليكون لك وحدك تفاجأت بأنها كل ملك لك ؟؟
أليس أمراً جمييييييييلاً ؟!
بما أنـة جميل أليس من الحماقة أن نرفض ذآلك الجمال ؟!
كنت هنآ
آسف للأطالة ..
يعطيك العآفية ..
تقبل مروري (:
|