تضيق أنفسنا لكل ألم...ونبكي حد الجزع...تشاطرنا الهموم...وتقذف بنا عواصف المحن في كل حدب وصوب منا من ينجو ومنا من يصارع...ومنا من يغرق...
لافائدة من الرجوع ..أو الصراخ حينها...ربما ألم عن ألم يختلف...أو ربما مصيبة تعقبها مصيبة أكبر...عفواً نحتاج إلى قليل من الهدنة لنعرف إلى أي مدى نصبر.. إلى أي مدى نشعر بالحرمان... إلى أي مدى نجزع...أو إلى أي مدى وصلت مصائبنا ....كل شخص منا تعرض لمحنة....ولكن كيف كان مع محنته...
كيف ابتلع أنفاسه وواصل المسير...واحتسب أجره على ربه العالم البصير...!
أترككم مع المشهد لعله عزاء لكل مهموم...ولكل ضائق منكوب...


http://www.safeshare.tv/w/TgpRwZEFHI

بالتأكيد سيكون له الأثر ...!!

أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا





من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن
أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه