أشدُ " الآلَم " 
 
جُرحْ لآ تسَتطِيع آلإفصَآح عَن أسبَآبِه 
وَ تكتَفيْ ب قوّل : 
أشعُر ب الضِيقْ وَ لآ أعَلمُ لِمآ ! 
رُغْم أنَك تعَلمُ يقَينَآ مَآ السَببْ .. 
وَ لكنّه لآ يُحكى وَ لآيُبكى 
 
 
 
 
		
 
اللهم هبّ ل امي و أبي جنة يتلألأ نورها شاهقة خيامها،  
مشيده قصورها ، ذهب وفضه لُبناتها، 
لؤلؤ وياقوت حصباؤها ، وزعفران تربتها ،  
آمين .  
 
		
 
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |