عندما يأتئ اليل
لاجد مرتعاً لأحزاني
ولا تفسيراً لهمومي
تنحصر جميعها داخلي
وتقتل املى
يتجدد داخلى جرح اليوم
بجراح سنه
ولا اجد ما افعل
فعلاً لااجد ما افعل
الا اننى انتضر اشراقه الصباح
لأاضيف الى نفسي هماً
وجرحاً اعمق
اكثر ما اتمنى ان ايكون
اقل وزناً من الذي سبقه
فعندما تشرق الشمس
واسمعُ اصوات العصافير
اجد نفسي قد
اشرقت مع الشمس
بيومٍ جديد وهمٍ جديد

آآآآآآه كم هي الجراح مؤلمه
وكم هو الفراق مؤلم
حبيبيتي لابد ان نلتقي
ولا بد ان تنجلي كل همومنا
فهل توافقينني
ام اننى لازلت وحيداً برأئي
اتوافقينني على
مسح كل الجروح والالآم
اذا كانت اجابتك بنعم
فماذا تنتضرين
حبيبيتي