.,’
أَتَسَائَلُ دَوْماً لِمَا عَلَيْنَا الإِنْتِظَارْ !
ولِمَا نَنتَظِرُ شَيئاً مِنْ مُحَالْ أوْ لَيْلٌ لَايَنتهِي بـِ نَهارْ !
سَئِمْتُ أُمْلِي الْنَفْسَ بـِ أَمَلٍ قَادِمْ يَنْتَهِي قَبلَ القُدُومْ
ونَهارٌ يَعبَثُ بَلَيْلِي لـِ يُحِيلَهُ فَجرَ الْعِيدْ ومَامِنْ فَجرْ !
أَوَّاااهْ يَاأَبَتِي !
لمْ يَعُدْ بِالرُوحِ مُتَّسَعٌ لـِ سَرَابٍ وَإِنْكِسَارٍ أَكْثَرْ !
وَينكْ تَعبتْ أدوركْ وينكْ !
تَعبتْ أَدَوّركْ وينكْ !
.,’
|