يالها من ذكرياتك وقد عزفتها لنا بجمال الأسلوب ونوعيّة الطرح ..
يشهد الله عشت الموقف وأنا أقرأ فقد أجدت السيناريو بحكمة وروعة جميلة ..
ممكن نوعاً ما بجيلي أرتحنا من بعض هذه المعاناة ولكن أكيد لحقنا بعض الشئ ولكن بحدود ..
أتذكر من هم المدرسة إني كنت أدعي في الليل إني أصحا من نومي والمدرسة قد أنهدم مبناها ..
تخيّل من شدة تمسكي بهذا الدعاء أول ما أقوم من النوم الصباح أطالع للمدرسة وأتوقع إنها أنهدمت ( كانت قريبة من البيت ) ..
أسأل الله العلي العظيم أن يمتعك بالصحة والعافية يا أبا فهد ..
احترامي وتقديري لك يا ممتع ويا نافع ويا رائع ..
|