أبو فهد ..
ها أنت شاهد على العصر ..
قدمت ذكرياتك بمصداقية كبيرة وتعبير سلس وواضح ..
عشنا الحدث ويشهد الله مع القراءة أتصوّر الموقع الذي تتحدث عنه ..
من طيات كلامك وذكرياتك تذكرت شئ كنت أراه في الصغر وخاصة ما ذكرت بعد صلاة العيد عندما قلت
العرضة واللعب فاذكر كانوا يقولون عرضة للعيد
ويخرجون من مشهد العيد ويتفقون على ساعة معيّنة والكل كلمتهم واحدة ومتفقين وروحهم عالية وأي إنسان يقول هيا
قالوا تم وهذي لحالها تعطيك تصوّر خيالي ..
ولكن الوضع اليوم للأسف مختلف جداً ويادوب السلام على بعض للأسف ..
أسأل الله أن يحفظك ويمتعك بالصحة والعافية ..
تقديري لك ..
|