اســــــمـــع يـــا ولــــد
انـــأ واقـــف ضــــدهـــم معك دامـــك الـــرادار
لــك جــمــاهــيرك فـــي المـنتدى و جــماهري
و أنـــأ مـــاشـي على هــوني و غــيري جــاريه
وكـــل عــابـــر ما لفـــى الا عـــلى الرجل الكريم
ومـــن بــــلى نـــفــسه ما هـــانت مـــصايــــبه
وراســـي للــسفهاء واهل الجهل والله ما اديــر
مـــن نــوى بـــالــهجر رايــح ولا نــوى الــــعوايد
وان لفـــانــا المـــنـتــدى جـــانا بالــشــغــايــبي
|