رمظان في هذا الزمن لم يكن رمظان عباده مثل ايام زمان كد وتعب وصلاه وصله أرحام ولاكنه الوقت الراهن هوى رمظان نوم وأكلات متنوعه ومشاهدات البرامج التلفزيونيه لاكن تعال شوف الصدقه وقراءه القرأن وصله الرحم وحتى صلاه التراويح كلها مقله بشكل كبير إن لم تكن معدومه مرده شياطين الإنس لم تصفد في رمظان وأولها هذه الإعلانات والقائمون على هذه البرامج الهابطه شكرا لك موضوع قيم بأمانه