صدق العتيبي وكذبت نهلة الخريجي

وكذبت كل منافقة ارتضت العبث بحجابها

الذي ارتضاه لها دينها

ما مللنا عزتنا وكرامتنا وعفتنا في عباياتنا السوداء

بل مللنا منافقي الامة ومنافقاتها من فسدت عقولهم

ويبغون الفساد في الأرض تباع الشهوات

من تجار ومصممات ومستجيبات لهم

لا ربحهم الله

اصبحنا نعاني من البحث عن عباءة محتشمة ولائقة

بكل عفيفة طاهرة تحجب القلب عن

المعاصي فضلا عن الجسد

ولكن اللوم يقع على اشباه الرجال

اولياء الخيبة والفشل من يرتضي لمحارمه

ان تخرج بمثل هذا الحجاب المزور

الحمد لله الذي عافانا وحمانا

ونعوذ بالله من زيغ القلوب

وارجو ان تقبل مشاركتي

وجزاك الله خيرا