،
آتّعَبّتَ يَدَيّكَ ايّهَآ المَعّتُوهّـ
كُنّت اتَمَنَى انّ تحّضُرّ للبَرّنَامجّ وانّتَ مَكّشُوفّ الرَأّس
تَمَسُكَكَ بـِ غُتّرَتَك بَينّ اللَحّظَه والاخَرَى يَدُلّ عَلَى انّ النَقّص فِي ذَاتَكّ
كَذَلكِ يَدُلّ عَلَى انّكَ تَتَحَدَثّ فِيمَا لآ تَفّقَه
وتُحَاوٍلّ انّ تَبّرُزّ بـِ أَيّتُهَآ وَسِيلَه
آصّمُتّ آنّتَ ومَنّ كَآنُو عَلَى شَآكِلَتَك آيُهَآ آلوَضِيعّ
مَنّ آنّتَ لِتُحَلِلّ شَخّصِيَة اطّهَرّ آلبَشَرّ !
،
بعّضَ الاعَّضاَء هُنَآ آتّبَعُوكـّ يَآ مَرِيضَنَآ النَفّسِي يَآحَبِيبُهُمّ
ولَكِنّ بِطَرِيقَه سَمِجَه !
وَلآزَآلّ البَعّض يَتَخِذّ مَقُولّة ( خَآلفّ تُعّرَفّ )
كمَآ سَبَق وانّ ذَكَرّت بِأَحَدّ المَوَآضِيعّ عَنّ آالمَرِيضّ آلدُكّتُورّ الحَبِيبّ ،
عَجَبِي !
شُكّرَاً آبَا فَهَدّ ،’