المرأة كرمها الله من فوق سبع سماوات وما يضربها ولا يهينها الا مهان
الإسلام كفل لها حقوقها واحترامها
وإن بدر منها شي يستلزم التأديب أو المحاسبة فالإسلام وضح الطرق السليمة لكل هذه الأمور
وحتى ذكر بعض العلماء بأن الضرب في الآية الكريمة التي ذكرتها الأخت طيف الذكريات يكون (( بسواك)) وليس الهدف
من الضرب الألم بقدر ماهو إيصال رسالة للمرأة بأنها وصلت الى مرحلة خطيرة في هذا الأمر . .
من ناحية العلاج لما يتبعون هذا النهج
من وجهة نظري الدعاء لهم وتدخل حكم من أهله وحكم من أهلها وعند اليأس من هذه المحاولات
العودة الى القضاء
فالشرع كفيل بإعطاء كل ذي حق حقه
كل الاحترام والتقدير ..
|