طبيعه النساء الإعوجاج ولا يمكن أن تستقيم
مهما حاول الزوج تعديلها وهى خلقت من ضلع
أعوج أن حاول يعدله كسره وإن تركه فهوى أعوج ولاكن أنا أقول الصبر والتحمل وتدبير ألامور بهداوه قد تؤتى ثمارها من قبل الزوج هذه صفه محموده والله أنا أشوف إنها مصيبه وأكبر مصيبه أن يمد الرجل يده على زوجته ولا فيه خير مهما كان السبب من يحاول مد يده لأنها ظعيفه قد لا لا ترد عليه
هناك طرق مسموح بها شرعا وهى
ألاول.
أن يشكى لوالدها أو شقيقها أو أى محرم لها ويخبره بما بدر من بنتهم لعلى وعسي أن يصلحو بينهم قبل القوع بالمحضور
ثانيا.
هناك طرق أخرى وهى اذا رأى أن الزعل راح يتطور إلى مشاكل و فيهامد يد وقد يصل الامر إلى التسرع ويرمى عليها يمين الطلاق وحينها يندم وتندم حينما لا ينفع الندم .
ثالثا
هجرها بالمضجع وحتى هجرها بالجلوس معها في مكان الجلوس بالبيت وعليه أن يجلس مثلا بالمجلس ويحاول ايضا عدم الرد عليها حتى لا تتطور ألامور إذا رأى انها منفعله بل عليه أن يلتزم الصمت.
رابعا.
وهى الضرب غير المبرح بمعنى أن لا يضربها على وجهها كما أن من حقه أن يهددها بالزواج وإن كان غير مجد من باب إطفاء الفتنه والعدول عن أفكارها وعدم تمرير رئيها على زوجها ذا كان طلبها صعب عليه هذا ما يخص زعل الزوجه
أما الرجال
لا أنكر أن هناك رجل أشباه الرجال وليسو برجال أكفاء فمنهم السكرانيين ومنهم الخونه لزوجاتهم ومنهم تارك الصلاه ومنهم أهل السفريات المستمره ومنهم البخيل ومنهم ضعيف الشخصيه ومنهم الغبي المضحوك عليه من أى شخص ومنهم أيضا الديوث اللذي يرضى الفاحشه في أهله بمقابل كل هذه أمور قد تخرج الزوجه عن طورها وتتصرف بما لا يحمد عقباء إما أن تسلك طريق منحرف أو أن تسلك طريق ألإ نفصال عن مثل هؤلاء ألازواج الفا شلين وهذه والله مصيبه أن ينخدع أبو البنت بمثل هذه النوعيه من الرجال ونسأل الله أن الله لا يوفق من يعلم ببعض سولكيات مثل هؤلاء الأزواج ويحاول تزويجه ببنت لا تعرف عنه شي وتنخدع بما يقال عنه من مديح لم يكن فيه ربما هى مظلومه وهى المتضرره ألاول ولأ خير إن بقيت معه عاشت عيشه البؤساء وإن أنفصلت عنه عاشت عيشه الحقاره من نظره المجتمع ولاكن ألإ نفصال هوى خير من بقاء الزوجه في عيشه مذله قد تتحول إلى نفق مظلم الله أعلم بناهيته وقد يعوظها الله خير منه شكرا لك كاتب الموضوع والله يعطيك العافيه