أناشد غيمة تاهت :ورى ماينتهـي المشـوار
ورى جمر المطر لاهلّ يظمي حـارق الميـراد
كم من الاسئله يسئلها العشاق ولامجيب لها
حزمت العين في شنطه عليها دمعـة المسفـار
وعين المنتظر تجفا عنـا الساعـات والميعـاد
عيونهم اعتادت على الدموع والانتظار والبحث عن بارقة امل لعل من جفى يعود؟
سيدى لذوقكyya)تقبلها منى
|