يامرحباً بك يالمنيجر
أكبر منك بيوم أعلم أو أعرف منك بسنة
هذه المقولة تحدث استخداماتها في عدة أوقات ولكن أبرزها :
1- عند احتدام الأمر بين شخصين كل شخص يريد أن يمشي أموره على الآخر.
وهذا هو الواقع أننا لانسمع هذه العبارة إلا في هذا الوقت.
* من قال تلك العبارة عادةً يكون هو الأكبر أو دائماً
* تلك العبارة مبنية على عدة معاني من ضمنها
1- الخوف 2- العلم 3- النصيحة
فيريد تمرير أموره لثقته التامة .... والعلم عند الله
أما قولك بحيث تنقلب هذه العبارة فيصبح الصغير هو الأعلم إلى الكبير فأعتقد أن هذا لو حصل
سيبدأ إلى عدة أشياء قد لاتكون في ديننا مثل:
*هذا الكلام قد يؤدي بتكبر الصغير على الكبير مع مرور الزمن وإذا بك ترى الاحترام قد انعرى بينهما.
* قد يصبح الابن قد انهى مافعله والده معه من رعاية واهتمام حتى عندما كبر فترى الاحترام قد دُمر
وقد بدأت صفة أخرى الا وهي العقوق.
...............................
ختاماً قد يوجد هناك ثمة اناس أعلم بالكبار وأفضل أو حتى أحكم وأفقه ولكن كما نعلم لكل أمر
سلبيات وإيجابيات.
شكراً لك والله يعطيك العافية
هذا ماأملك والعلم عند الله
|