أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنهم من ألف وأربعمائة سنة أنه إن أدركهم ليقتّلنهم قتل عاد وثمود، وكانوا سببا في وقف الفتوحات الاسلامية في العهد الأموي وسببا لتفكيك الدولة العباسية ومن بعدها بتكفيرهم للمسلمين وللحكام والخروج عليهم بالسيف وها هم في زماننا هذا بسببهم أصبح الاسلام دين إرهاب وتخلف وترويع وألحقوا بالأمة الاسلامية وبالدعوة من الأضرار ما لا يعلم مداها إلا الله والله المستعان.
اسال الله ان يرد كيدهم في نحورهم ويجعل تدبيرهم تدميرهم
وان يحفظ لنا حكامنا وان يعينهم ويريهم الحق حق ويرزقهم اتباعه
والباطل باطل ويرزقهم اجتنابه
وان يحفظ علينا امننا
اللهم آآمين
طرح رائع
جزاك الله خير
|