ونعم الهدية اهديتها

هدية مقبولة تقبلها الله منك عملا صالحا

حجابنا الشرعي اهداه الله لناوربانا عليه

اهلنا وشجعنا عليه من حولنا

ولم نجد معه الا كل رفعة , وكرامة , وعزة , وصون

لا تحمل هما ايها الفاضل الغيور

فحراير وطنك لن ترضى ولن تقبل ولن تساوم في

من يعبث بحجابها الذي رضيته عبادة تتعبد الله به

وليس عادة كما اتخذته البعض

وحثها عليه اهل العلم والذكر في بلادنا

وأن كانت طالته ايدي التغريب باشراف شياطين الجن

واعوانهم من بني البشر بعد ان كان رداء يستر الزينة

تحول ثوبا كله زينة وبهرجة

ولكن لن تنخدع بهذا المشروع التغريبي التخريبي

من كان خلفها رجال امثالك

بارك الله فيك ومن سار على نهجك

( اللهم احفظ بلادنا بحفظك )