الهدية من المسمى فقط نحس برونقها وروعتها وتبقى عنوان ثمين في حياة البشر ..
فمن أهدى الهدية سواء كان رجل أو أنثى لقريب أو لصديق أو لأياً كان فهو بالتأكيد راقي التفكير ويتعامل
بذوق عالي فضلاً عن الإقتداء بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال : ( تهادوا تحابوا ) ..
الهدية مفعولها سحري وهي كما جاءت بمقدمة الموضوع فعلاً ..
هل الهديه بقيمتها المادية ام المعنويه ؟
قيمتها المعنوية أهم ولكن يختلف قبول ذلك بين الناس فمنهم من يهمه معناها ومنهم من يهتم بقيمتها المادية ..
بصفة شخصية قيمتها المعنوية ومعناها الحقيقي أهم من ماديتها ..
ومامدى اثر قبول الهديه على من جلبها؟
قبول الهدية مؤكد على كل حال وأثر ذلك كبير ويعطي مساحة ود كبيرة ولا حدود لها ..
تقديري ..