ابو فهد
الخصوصية امر طبيعي في كل مكان وكل زمان
ونحن جزء من هذه البشرية نشترك معها
في مبدأ الانسانية ونختلف عنها في خصوصيتنا الثقافية
اكثر من يشمئز ويعترض على مبدا الخصوصية
هم اصحاب الفكر الليبرالي في المملكة
والسؤال المطروح امامهم هنا :
أليس كونهم ليبراليون يعني ان الليبرالية خصوصية في فكرهم ؟
بمعنى آخر .. أليست الشعوب التي تنتهج
سواء اللييبرالية او غيرها من ضمن خصوصياتها هذا المنهج ؟
إذن فلا يوجد شعب او انسان بلا خصوصية الا المجانين
ونحن في المملكة لنا خصوصية الدين الاسلامي
والمرجعية الاسلامية فلماذا ننتقد على ذلك ؟
هل نحن بدعا من البشر ؟ ام ان كون هذه الخصوصية هي الاسلام هو ما يزعجهم ؟؟
تقديري
|