الاخت الكريمة :OPEN MIND
بل أنتِ الرائعة بمداخلتك وهذه المعلومات القيمة التي استفدت منها كثيراً وجلها لم اسمع به من قبل .. ما شاء الله عليك ..
وقد كتبت هذا الموضوع ردا على أولئك المتشدقين والمدعين خوفهم والفارضين وصايتهم على المراة ..
جاء ردا على فرضية صحة تلك العبارة ..(لا أعلم أن كان حديث صحيح) .. فكلما خاطبتهم المرأة رموها بالنقص .
ديننا ...وإذا ما اقترضنا ان الرسول (ص) قد قالها فهل عليه أفضل الصلاة والسلام كان يقصد تلك الإهانة للمراة ..
لا اعتقد حاشى لله وإنما لصعوبة ان يشرح للمسلمين في ذلك الوقت المعنى الحقيقي لأنهم ربما لن يفهموا مقصده ولن تستوعب عقولهم المعنى الحقيقي وليس لغباء منهم وإنما لان تلك العلوم لم يتوصلوا لها في ذلك الوقت ..
هم يا عزيزتي فسرو هذه الدرجة بأن الله يفضل الرجال علي النساء وهناك من لا تستطيع إقناعه بغير ذلك!
بالطبع يتسأل النساء ،،، كيف يخلقني الله ويفضل الرجل علي ؟
الرجل عندما يكون له أولاد ويفرق بينهم في المعاملة والحب يطلقون عليه لقب ظالم ، فكيف بالرب يصفونه بالتفريق بين عبادة علي أساس الجنس ويقولون هذا من تمام عدل الرب ،، أستغفر الله !
يستحيل ان يتقبل العاقل هذا .
يقول العلماء :
وزن المخ لدى المرأه اصغر - نسبة الى وزنها هى - فهيا اقل وزناً من الرجل وبالتالي شيء طبيعي ان يكون وزن مخها اقل ..
والعاطفة في المراه لا تطغى على شيء آخر بل هى زياده وفضل زادها إياه رب العالمين ..
وارى ان كان حديثاً أن معناه الحقيقي لا علاقة له بنص الحديث للأسف ..
ولكنه قد يكون من بلاغة العرب في الاختصار والاشاره .
تحياتي لكم جميعا
|