رُبَّمَا نَهْذِي وَنَهْذِي وَلَكِن ...سَيُقَال ذَاك هَذْيَّان...بِلَا مَعْنَى بِلَا هَدَف رُبَّمَا هِي فَضْفَضَه..قَد لَاتَكُوْن الْمِفْتَاح الَّذِي يِغَيَّر مَجْرَى الْعَالَم ...وَلَكِن رُبَّمَا تَكُوْن كَلِمَاتُنَا أَوْعَى لِمَن يَنْظُرُهَا وَأُفَهِّم لِمَن يَقْدِر الْكَلِمَة....
اتَعَجَب مِن أَنْفُسِنَا لِمَاذَا يَسْتَطِيْع الْآَخَرُوْن الْسَّطْوَة أَحْيَانَا عَلَى حَيَاتِنَا ....
الَّآَنَا الْعُلْيَا....وَحُب الذَّات...وَجُنُوْن الْعَظَمَة بُدِّلَت مُفَاهَيْم كَثِيْرَة لِمَن حَوْلَنَا ....
تقديري للفكرة الجميلة
|