من يعتبر ما كتب الله وما قدّر له بنفسه أو بابنه أو بأي إنسان كان يعتبر( فضيحة ) أو عار
فهذا بلا إنسانية وإيمانه قليل والعياذ بالله ..
الإيمان بالقضاء خيره وشره من كمال الإيمان ..
هذه الفئة ليس خيارها بأن تكون كذلك بل هذا أمر الرب وقضاءه وعلينا الإيمان به ..
من كان لديه مثل هذه الحالة وقريبة منه عليه أن يزيده ذلك إيماناً بالله لأنه يرى فوارق كبيرة ..
وجود هذه الفئة بالمدارس أمر طبيعي وهناك مؤهلون للتعامل معهم والدمج كان لأجل أن يتعايشوا مع البقية بشكل طبيعي ..
هناك فوارق في الحالات ومنها ما ينفع للدمج وهناك الخاطئ ..
الوعي لدى المجتمع بهذه الفئة موجود بكل صراحة إعلامياً وتربوياً ويبقى دور الأهل والمدرسة لتجيير ذلك لصالح المعاق ..
الأسرة دورها كبير بهذه النقطة سلباً أو إيجاباً ..
المثال الذي ذكرتيه حيوي جداً ويدل على تعايش أسري مميّز ووعي كبير ونتمنى أن يكون الآخرين كذلك ..
اللهم اكتب لنا ولهم كل خير ..
تقديري ..
|