نجح القطاع الخاص في دول العالم من تهيئة مناخات ومنصات لامتصاص طاقات الشباب وجموحهم، لدرجة أصبحت معها المنشآت الرياضية مجالا خصبا للاستثمار نتيجة النجاح الذي حققته،وفي الصورتين المرفقتين لاحدى الممارسات الشبابية الإبداعية والخطرة التي نشاهدها في الطرق والميادين العامة . نتيجة غياب الاستثمار المنظم في هذا المضمار..وظاهرة الرفع على كفرين والتفحيط التي يمارسها البعض من الشباب والذين نجحوا في تجهيز وتهيئة سياراتهم وتطويعها للقيام بهذه الأعمال في ظل محاولات (منع) هذه الظواهر في الطرق والميادين العامة خوفا على ممارسيها والغير من نتائجها الخطرة المحتملة والتي لم يكن(المنع) حلا لها.

فهذه الظواهر تزداد (ممارسةً-حضوراً-تشجيعاً) في طرقنا ومياديننا العامة والسؤال لماذا؟ لا تبادرالجهات المرخصة لحث القطاع القطاع الخاص للاسثمار في إنشاء أندية وميادين تستوعب هذه الممارسات وبشكل حضاري لاحتواء هولاء الشباب (ممارسين-مشجعين)والاستفادة من إبداعاتهم ومنع خطورتهم لنحافظ على عناصر التنمية الوطنية البشرية.






















































أسال الله أن يهديهم وأن ينفع بهم الاسلام والمسلمين