اتذكر كان يوم الجمعة كنت وانا صغيرة اجلس مع اهلي نشوف الاخبار
وانا اشوف مع اهلي علشان لايكون فيها احد من اللي نعرفهم
قاتل او مقتول>>تفكير بزران
المهم نجي للجد
القصاص حياة وعبرة ورادع لمن كان في قلبه حياة ..
والانسان مايحس بالأمان والاطمئنان الا عندما يحكم بشرع الله
اليوم نجد كثر القتل والسرقات والاعتداء على الانفس والممتلكات
لسبب بسيط وهو التهاون في تطبيق الحدود
فمن امن العقوب اساء اللادب
لو ان القاتل فكر الف مرة قبل جريمته وانه من الممكن ان يُقتل لما اقدم على ذلك ولم تكن لـ تسول له نفسه التعدي ع حرمات الآمنين
لكن خلاص صارت الدية موجودة وكل مالها في الطالع
ينطبق ذلك على السارق ومروج المخدارت ومهربها والحكم عليهم بحد الحرابه لانهم يعتبرون مفسدين في الارض
اذكر زمان عصابة الفليبينيين اللي طبوا على بيت الراحجي
وقتلوا الخدم وولده واصابوا زوجته وبنته لما سمعنا عن حكم القصاص
راسنا والف سيف الا نروح ساحة القصاص بمنطقة قصر الحكم علشان نشوفهم
بس ابويه صرفنا علشان يخاف على نفسياتنا
|