إلى تلك المذيعة قبحها الله
مع تداعيات الاحداث والتفجير الأثيم خرجت لنا قنواتنا السقيمة والعقيمة والملخبطة الى موقع الحدث وكم هو الحادث أليم ولكن ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
ولكن ملاحظتي كانت لتلك المقدمة التي قدمت مع بعض المسؤولين والتي تعمل في القناة الأخبارية تزاحم الرجال حتى ترك الجو لها بالكامل وكأن البقية من الصحفيين ومقدمين البرامج لا يهمهم الحدث وكأن هذه الفتاة التافهة هي سيدة الموقف
قبح الله فعلها ومن وضعها في ذاك الموضع وكما قالوا ربعنا سود الله وجهها
قولوا امين
غرمان بن مسعود
|