تعترف انك كنت تتسلي وحفرت لها حفرة فوقعت انت فيها وتنتظر ان الخراف تعقد صلحا مع الذئب
هيهات ان تعود لك وقلبها يعقد مع مشاعرك المزيفه جسرا اخر غير الذى هدمته
منذ متى كانت المشاعر تسليه
ومنذ متى كان الحب كما وصفت ام انك اعتدت ان تكون المنتصر وبعدها لم تجد ضحية اخرى
سحقا لهكذا عقليات وربما اصابك الخرف ايها الشايب
بعد ان انتقلت مشاعرك المزيفه الى عالم الحقيقه
يكفيك ردا معاناتك بعدها ويكفيك من بعدها الياس من عودتها
واتمني ان يكون لك درس طوال عمرك القصير ايها الشايب
|