{ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ }
وهو أن المثلين ضربهما الله للحق في ثباته , والباطل في
اضمحلاله , فالباطل وإن علا في بعض الأحوال فإنه
يضمحل كاضمحلال الزبد والخبث
|