بلا شك كل ما ذكرت منطقي وصحيح وسليم ..
فالكرامة تحفظ كل الحقوق ..
حتى الإنسان مع نفسه متى ما كرّم ذاته بذاته وجد العزة الذاتية ..
بين الكرامة والعباطة شعرة دقيقة فمن يَعقِل ذلك !!
البعض قد يرى ويشاهد ويقرأ ما يدعوا للكرامة فتهلكه العباطة ويخرج عن واقعه المحمود إلى واقع الباحث عن الكرامة دون
أي داعي لذلك فهو في الأساس مكرّم مُعزز وبالتالي يطب وما أحد سمى عليه ..
وبالتالي يفقد الكرامة بعباطة ..
نتمنى لمصر أن لا يدوم البحث عن الكرامة أكثر من خمس سنوات لأن الوضع الآن لا يسر ..
كل التقدير لكاتبنا عبد الله الثاني ..
|