لا أعلق ولا أزيد
ولا يحق لي أن أستزيد
أني قد وقفت ها هنا أمتع عيناي بفلم سئمائي عاد بي لأيام سكسبير
أجول بين أحداثه بتمعن
وأقف أحيانا بين تسلسل مجرياته مليّأ وقد أغدقت عيناي الدموع ولا أبالغ
لأنه هنا فقط السينما التي تسبق بها الحقيقة الخيال
والحركة تسبق النص
والسيناريو مبهم مسبقا
ولعل المتتبع يتسامى الى متذوق ينتظر الحدث تلو الآخر
وأنا هنا أجعل من شاشة الأفكار سبيلا الى الخلاصة
الى النهاية
الى الـ THE END
والتى أتمنى أن تكون سعيدة
بقدر ما أمتعنا وأصّر عليه بلزاك
وبقدر ما أتسعت له بلاد المنفى من أطياف جمعها معا صدق النوايا
|