الراي الخاص جزء لايتجزاء من الراي العام بل يكون تابع له شئنا ام ابينا .
لا يستطيع الانسان ايا كان هذا الانسان ان يعيش بمعزل بل يكون جزءا من شريحة معينة من المجتمع المحيط به وعليه التكيف معه باي شكل حتى ولو كان على حساب بعض قناعاته الخاصة .
ما يدور في مصر وقبلها تونس واليمن الآن تخضع فعلا للراي العام وهي نتيجة دكتاتورية فرضت عليهم تم تحملها لفترة ثم زاد الضغط فتولد الانفجار وهذا امر طبيعي لكل من يخالف فطرة الله التي فطر المجتمع عليها فالمجتمع يحب الحياة الكريمة تحت مظلة واحدة بعيدا عن التسلط المقيت .
موضوع جميل ومتشعب ولا غرابة فكاتبته كاتبة لها قلمها الخاص والمتميز بارك الله فيك .
|