يا خوفي من الشماتة !!
مع ما نراه في هذه الأيام و مع ما نسمع من مصائب تتوالى على شعوبنا العربية والإسلامية!!
إلا أننا نرى ونسمع من يتشمت و يسخر
ويجعلها على سبيل النكتة المتداولة عن طريق
الجوال أوالإيميل !! أو في المجالس أو عن طريق
رسومات الكاريكتير وكأنه في أمن من مكر الله!!
لنحذر !! فالأيام دول بين الناس
وليس على رأس الشامت ريشة!!
فلا نعلم ما يخبئه القدر !!
ولنحمد الله أن هيأ لنا هذه الحكومة الرشيدة
والأسرة الحكيمة فنحن في نعمة لن نعرفها ولن
نندم عليها إلا إذا فقدناها لاسمح الله
إذا كنت في نعمة فادرها،،فإن المعاصي تزيل النعم
|