على ما قالوا إخواننا الشاميين : بيجوز هيك ،
وأنا أقول : تحصل .
الاغتراب و الغُربة مالها قياس ..
فهنالك من يُقيم العزاء بعد مُضي الحول على قريبه .
لكن تعليقي سيكون حول ( بني عمرو - إسرائيـل )
فعز الله بني عمرو و أهلك الله يهود بني إسرائيل ،
وكما أن لديّ تحفّظ في مسألة الزواج بيهودية أو نصرانية ..
واختلاف العلماء حول معرفة اليهودي والنصراني في هذا العصر ..
لكن الحقيقة أن البنت بنته والزوجة زوجته ما دام أنه لم يفسخ عقدة النكاح .
وبعد وفاته للزوجة وللبنت الحق في اقتسام التركة والإرث - والله أعلم - .
وأما بالنسبة للبنت واشتياقها لأبيها فبالتأكيد أن ( كل بنت بأبيها مُعجبة ) وبطبيعة الإنسان - وخاصة النساء - العاطفة تجيش ، والقلب يتعلّق .
حـْالـْم :
احلم على قـدّنـا ( يعطيك العافية )