عزائي لقبيلة بني عمرو كافة .
رحمك الله يا أبا سعد ، وغفر لك ، وعفا عنك .
كنتَ مثالاً يُحتذى به في الشهامة والكرم والفراسة .
وقد عشتَ ما شاء الله والشاعر يقول :
وكلُ نعيمٍ لا محالة زائل
لكنني أقول :
ما مات من خلّف
( سعد وعلي ومحمد وعبدالله وسعيّد وزايد )
أحسن الله عزاءك ، وعظّم الله أجرك أخي ( سعيّد ) .. واعلم أنّكم خير خلف لخير سلف إن شاء الله ،
فانهجوا نهج أبيكم ، واقتفوا أثره في الكرم والنخوة والشهامة
- حفظكم الله ورزقكم بر والديكم - .
إنا لله وإنا إليه راجعون