استاذنا وكاتبنا الكبير هكذا نريد طروحاتك
موضوعك رائع والخير والوفاء موجود بكل زمان ومكان
القلوب ا لرحيمة والوفية ليست خاصة بجنس دون الاخر
اقف مع ذات الشان فى لوان بطلة القصة الاولى احتفضت بما فضلته طول حياتها السابقه
ولكن التمس لها العذر فيمكن لم تكن تعرف تسال عن بعض حقوقها ولم تجد لمن تشكى همها
وقد وجدت الفرصة فى هذا الموقف
وكانها تقول لوكنت اعلم الغيب لاستكثرت من الخير منذ زمن .
كلنا نعرف ان بنات جيلنا تربينا على الادب ومن كن قبلنا تربينا على الادب العيب والشرهة اكثر من الحلال والحراام
يعنى الكثيرات لاتسمع من اهل بيتها قبل زواجها الاكيف تطيع زوجها وتسمع كلام امه ووووووووووو غيره من امثال ذلك
تقول احداهن لااتذكر من وصيات امى لى الا كيف اسمع كلام ام زوجى واخدمها تقول وحتى الان بعدما عرفت مالى من حقوق لااستطيع ان اذكرها وذلك من كثرة الحياء الذى تعودت عليه وهو فى غير محله
واعترف هنا من خلال القصص الوارده ومن خلا ل مانسمع ونرى فى المجتمع بان الرجل اهل للوفاء وان اصابع اليد ليست سوا .