لفت نظري وجود المدير العام - المشرفين والمراقبين ، وهذا بحد ذاته شرف كبير لمتصفحي .
تجاهلت الرد على ابي ريان وذأت الشأن عمدا !!!!
وددت أن أعلق فقط على مداخلاتهما العذبة في النهاية .
ابا ريان : لك ياسيدي (الضوء الأخضر) ، بيض الله وجهك ، خفت أن تترافع بالنيابه لكنك أثبت بما لايدع مجالا للشك أنك أهلا للمرافعة والمنافحة وقوة الحجة .
ذأت الشأن : (مشاكسة) - منذ مبطي- تلك أرتضت لنفسها أن تعيش إثنا عشر عاما كيفما أرادت، وأعلم أنه لايهمك ذلك (السر) الذي أفشته لأخيها بأي حال ، وكوني من (تلاميذك) وأعرف طرق تدريسك ، فأنت تعدين تلك (المسكينة) بهيمة أضاعت عقد وأكثر من عمرها دون مبرر!!!! ومن أجل من ؟
كلاكما استاذ ، وأحببت متابعة تباين وجهات النظر بينكما، وحتى أكون محايدا فأن في صف أبا ريان !!!!!!
تقبلا فائق تقديري وإحترامي لشخصيكما .
|